سرني أن أضع بين يدي قرائي الكرام في هذا المنتدى بعض المقالات النموذجية في الأسلوبية لتكون دليلا مرشدا لهم لتقديم أجوبة ناجحة في امتحانات هذا المقياس إذا كان الموضوع يظلب منهم كتابة مقالة ، وأرجو الانتفاع بها كما أتقبل كل نقد أو رد كما تقتضي طبيعة العلم .
الموضوع:
يقول الدكتور عدنان بن ذريل : "...أما الأسلوبية فإنها دأبت وتدأب منذ نشأتها بالأمس القريب لأن تقدم نفسها على أنها البديل الشرعي للبلاغة ، وأيضا لفن الشعر . ولكن الأسلوبية عوضا عن أن تنصرف إلى دراسة السجل اللغوي ، والأشكال المكرسة في اللغة ، فإنها تتمسك بافتراض :
هذا الافتراض المسبق من طبيعة مزدوجة ، وهو ذو وجهين :
أحدهما : (فرادة) اللغة الفردية ، بمعنى أن لكل شخص أسلوبه الخاص .
والثاني : (القيمة التعبيرية ) والعاطفية التي لهذه اللغة الفردية .
ولكننا نعتقد أن هاتين المسلمتين الأسلوبيتين اللتين تتمسك بهما ( الأسلوبية ) وتقيم عليهما تحليلاتها ليستا مما يمكن التسليم به ، وذلك لأن التعبير الفردي أو الجماعي إذا لم يكن مكرسا في سنن معروف ، فهو على الأقل نظامي .
وإذن في مسائل التعبير الفردي أو الجماعي ، ليس ثمة أي داع لإعطاء الأفضلية لظاهرة على أخرى ،لا للقاعدة ، ولا للشواذ.علاوة على أن أية لغة ، سواء هي أدبية أو شعرية أو هي لغة الحياة اليومية هي أيضا ذات قيمة معرفية وعاطفية.ولذلك كله لا نعتقد بوجود أسلوبية مستقلة عن الألسنية ، وليس ثمة في نهاية المطاف غير الألسنية التي تدرس مواضيع مختلفة ."
(النقد والأسلوبية بين النظرية والتطبيق)
المطلوب : كتابة مقالة علمية لمناقشة مضمون النص ، بالاعتماد على العناصر التالية :
1- تعريف الأسلوبية وتحديد موضوعها (3ن)
2- شرح إشكالية المجاورة التي تعاني منها الأسلوبية (3 ن )
3- توضيح المسلمتين اللتين تتمسك بهما الأسلوبية ، وهل لها مسلمات أخرى غيرهما ، اذكرها إن وجدت . (3 ن )
4- ماذا يقصد الكاتب بمصطلحي " القاعدة " و " الشذوذ" وهل هما من مصطلحات الأسلوبية . ( 4 ن )
5- هل صحيح في الأسلوبية أن كل لغة هي ذات قيمة تعبيرية وعاطفية ؟ علل . (3 ن )
6- ما هي علاقة الأسلوبية باللسانيات في نظر الكاتب ؟ انفد موقف الكاتب من الأسلوبية . (4 ن )
نموذج إجاية
شهد هذا العصر نشاطا كثيفا في الدراسات اللغوية ،والأدبية،في القارتين الأمريكية والأوروربية،وكادت تدور كل هذه الدراسات في محور اللسانيات،التي أحدث بها دوسوسير ثورة عظيمة في العالم العلمي،لأنه بناها على منهج جديد.
***
1 – والأسلوبية واحدة من العلوم الجديدة التي نشأت في القرن العشرين متفرعة عن اللسانيات،وهي علم يبحث في التنوعات اللغوية والسمات الأسلوبية في الخطاب.كما تهتم بالاستعمال اللغوي الذي يتفوَّق على المعيارويخرج عنه ولا يخرقه.وموضوعها الوحيد هو الأسلوب،ولذلك عرِّفت الأسلوبية بأنها علم الأسلوب،تخضعه للدراسة العلمية المنهجية،من أجل تحليله وتحديد خصائصه وأنواعه.
ولا توجد إشكالية في تعريف الأسلوبية،فقد اصطلح على أنها علم الأسلوب،ولكن المشكلة الفعلية تكمن في تحديد مفهوم علمي دقيق للأسلوب،فقد اختلفت وتضاربت النظريات والآراء والمفاهيم حوله.ولكن الأسلوبية تريد أن تبحث في ظاهرة الأسلوب عن الغناصرالتي تجعل أسلوبا ما يختلف عن أسلوب آخركما تبحث عن مكوِّنات أسلوب الشعر والأدب.
***
2 – وتعاني الأسلوبية منذ نشأتها من إشكالية المجاورة،والتداخل،والتعالق،بينها وبين اللسانيات والبلاغة،فهي تقترب منهما اقترابا شديدا،وتقترض منهما كثيرا،وتشاركهما في أدواتهما ومنهجهما وكثير من مصطلحاتهما،وبين الأسلوبية وبينهما وجوه شبه كثيرة،وتحتفظ الأسلوبية لنقسها ببعض الفروق من أجل إثبات استقلاليتها ولتنفي عن نفسها شبهة التبعية للسانيات أو للبلاغة.
***
3 – وصحيح أن الأسلوبية تتمسك بمُسَلَّمَتين اثنتين هما فرادة الأسلوب،والقيمة التعبيرية.
فأمَّا فرادة الأسلوب فهي تعني أن الأسلوب فردي،كالبصمة تماما،وبه يتعارف الناس،وبواسطته تتحدد العلامات الفارقة بين أفراد البشر،ولذلك فهم مختلفون مهما تشابهوا وتقاربوا فلا يشبه أسلوب أسلوبا آخر أبدا وإن تشابها،ولهذا قال بوفون:"الأسلوب هو الرجل".والتمايز الأسلوبي سواء كان في الخطاب العادي،أو في الخطاب العالي،هو قاعدة أساسية من القواعد التي تتأسَّس عليها الأسلوبية.
أما القيمة التعبيرية،فهي تعني أن كل كلام يحتفظ لنفسه بقيمته التعبيرية الخاصة به،ولهذا نصغي إليه باهتمام،أو نقرأه باهتمام،ونحتاج إليه كما نحتاج إلى الشراب والطعام،وعندما يفقد الكلام هذه القيمة التعبيرية في ذاته،أو في اعتقاد السامع،كالكلام الفارغ،أو الكلام السوقي ،فإننا نتركه ولا نلتفت إليه. وهذا المصطلح هو من مصطلحات الأسلوبية التعبيرية.
والأسلوب هو الذي به ترتفع القيمة التعبيرية في الكلام،ويجعله مُشَوِّقا ومحبوبا ومرغوبا فيه،والأدب شعرا ونثرا يهواه الناس،ويحبون قراءته أو الاستماع إليه اعتبارا للقيمة الجمالية التي يمتاز بها،المضافة إلى قيمته التعبيرية.وهذه القيمة تعطي المتعة والفائدة للأديب والمتلقي،وتندرج ضمن القيمة الحضارية للمجتمع.
وتختلف القيم الموجودة في الكلام من حيث الكمية والنوعية،ولهذا وجب علينا اختيار ما نسمع وما نقرأ لأنفسنا ولأبنائنا ولطلبتنا.
ومن المؤكّد أن للأسلوبية مسلمات أخرى غير هاتين المسلمتين،مثل الاختيار،والإنزياح،والعدول، والانحراف،والسمة الأسلوبية والاطراد،وغيرذلك من المسلمات التي تنطلق منها الأسلوبية.
***
4 – ومصطلح"القاعدة" يقصد به في اللسانيات النظام اللغوي المطَّرد المتمثل في النحو والصرف،وقواعد اللغة العامة،والأسلوبية لا تستعمل مصطلح القاعدة،وإنما تستعمل مصطلح "المعيار" للتعبير عن النظام اللغوي المطرد ،والانحراف،أوالانزياح،أوالعدول،أو الاختلاف،أوالفارق،كل ذلك يعتبر خروجا عن المعيار،وتفوقا عليه،وتميزا عنه.
أما مصطلح "الشذوذ" فهو من مصطلحات اللسانيات وليس من مصطلحات الأسلوبية،والمراد به الظواهر اللغوية المقبولة المحدودة الاستعمال ولا يقبل القياس عليها لعدم خضوعها للقاعدة اللغوية المطردة، وفي الأسلوبية يستعمل مصطلح آخرلهذا المفهوم هو مصطلح"الانحراف" أو "الانزياح" أو "العدول".
***
5 – وإذا رجعنا إلى القيمة التعبيرية في الأسلوبية، فليس صحيحا أن لكل لغة نفس القيمة التعبيرية أو العاطفية أو الجمالية ، ولو كان العكس فإن الأسلوب سيبصح شيئا واحدا نمطيا كاللغة وهذا غير صحيح. والأسلوبية تركز على وجود القيمة التعبيرية والعاطفية والجمالية في الكلام ، وهي قيمة نسبية ومتغيرة وغير ثابتة وتتأثربعوامل سياقية ونسقية وتعتبر أن لكل لغة قيمتها الخاصة بها.
***
6 – وصاحب النص يبدوخصما للأسلوبية،لأن علاقتها باللسانيات – في نظره – هي علاقة تداخل، بل إنه ينكر وجود الأسلوبية كعلم مستفل عن اللسانيات والواقع يقول غير ذلك،لآن الأسلوبية ما فتئت تتطور يوما بعد يوم وتفرض وجودها في الدراسلت اللسانية الحديثة كعلم مستقل له أدواته وأهدافه ونتائجه.وإذا كان الكتب واحدا من خصوم الأسلوبية – ربما لأنه غير متخصص فيها – فإن أنصارها والمتحمسين لها كثيرون وهم في تزايد مستمر وآراؤهم مقنعة جدا .
الموضوع:
يقول الدكتور عدنان بن ذريل : "...أما الأسلوبية فإنها دأبت وتدأب منذ نشأتها بالأمس القريب لأن تقدم نفسها على أنها البديل الشرعي للبلاغة ، وأيضا لفن الشعر . ولكن الأسلوبية عوضا عن أن تنصرف إلى دراسة السجل اللغوي ، والأشكال المكرسة في اللغة ، فإنها تتمسك بافتراض :
هذا الافتراض المسبق من طبيعة مزدوجة ، وهو ذو وجهين :
أحدهما : (فرادة) اللغة الفردية ، بمعنى أن لكل شخص أسلوبه الخاص .
والثاني : (القيمة التعبيرية ) والعاطفية التي لهذه اللغة الفردية .
ولكننا نعتقد أن هاتين المسلمتين الأسلوبيتين اللتين تتمسك بهما ( الأسلوبية ) وتقيم عليهما تحليلاتها ليستا مما يمكن التسليم به ، وذلك لأن التعبير الفردي أو الجماعي إذا لم يكن مكرسا في سنن معروف ، فهو على الأقل نظامي .
وإذن في مسائل التعبير الفردي أو الجماعي ، ليس ثمة أي داع لإعطاء الأفضلية لظاهرة على أخرى ،لا للقاعدة ، ولا للشواذ.علاوة على أن أية لغة ، سواء هي أدبية أو شعرية أو هي لغة الحياة اليومية هي أيضا ذات قيمة معرفية وعاطفية.ولذلك كله لا نعتقد بوجود أسلوبية مستقلة عن الألسنية ، وليس ثمة في نهاية المطاف غير الألسنية التي تدرس مواضيع مختلفة ."
(النقد والأسلوبية بين النظرية والتطبيق)
المطلوب : كتابة مقالة علمية لمناقشة مضمون النص ، بالاعتماد على العناصر التالية :
1- تعريف الأسلوبية وتحديد موضوعها (3ن)
2- شرح إشكالية المجاورة التي تعاني منها الأسلوبية (3 ن )
3- توضيح المسلمتين اللتين تتمسك بهما الأسلوبية ، وهل لها مسلمات أخرى غيرهما ، اذكرها إن وجدت . (3 ن )
4- ماذا يقصد الكاتب بمصطلحي " القاعدة " و " الشذوذ" وهل هما من مصطلحات الأسلوبية . ( 4 ن )
5- هل صحيح في الأسلوبية أن كل لغة هي ذات قيمة تعبيرية وعاطفية ؟ علل . (3 ن )
6- ما هي علاقة الأسلوبية باللسانيات في نظر الكاتب ؟ انفد موقف الكاتب من الأسلوبية . (4 ن )
نموذج إجاية
شهد هذا العصر نشاطا كثيفا في الدراسات اللغوية ،والأدبية،في القارتين الأمريكية والأوروربية،وكادت تدور كل هذه الدراسات في محور اللسانيات،التي أحدث بها دوسوسير ثورة عظيمة في العالم العلمي،لأنه بناها على منهج جديد.
***
1 – والأسلوبية واحدة من العلوم الجديدة التي نشأت في القرن العشرين متفرعة عن اللسانيات،وهي علم يبحث في التنوعات اللغوية والسمات الأسلوبية في الخطاب.كما تهتم بالاستعمال اللغوي الذي يتفوَّق على المعيارويخرج عنه ولا يخرقه.وموضوعها الوحيد هو الأسلوب،ولذلك عرِّفت الأسلوبية بأنها علم الأسلوب،تخضعه للدراسة العلمية المنهجية،من أجل تحليله وتحديد خصائصه وأنواعه.
ولا توجد إشكالية في تعريف الأسلوبية،فقد اصطلح على أنها علم الأسلوب،ولكن المشكلة الفعلية تكمن في تحديد مفهوم علمي دقيق للأسلوب،فقد اختلفت وتضاربت النظريات والآراء والمفاهيم حوله.ولكن الأسلوبية تريد أن تبحث في ظاهرة الأسلوب عن الغناصرالتي تجعل أسلوبا ما يختلف عن أسلوب آخركما تبحث عن مكوِّنات أسلوب الشعر والأدب.
***
2 – وتعاني الأسلوبية منذ نشأتها من إشكالية المجاورة،والتداخل،والتعالق،بينها وبين اللسانيات والبلاغة،فهي تقترب منهما اقترابا شديدا،وتقترض منهما كثيرا،وتشاركهما في أدواتهما ومنهجهما وكثير من مصطلحاتهما،وبين الأسلوبية وبينهما وجوه شبه كثيرة،وتحتفظ الأسلوبية لنقسها ببعض الفروق من أجل إثبات استقلاليتها ولتنفي عن نفسها شبهة التبعية للسانيات أو للبلاغة.
***
3 – وصحيح أن الأسلوبية تتمسك بمُسَلَّمَتين اثنتين هما فرادة الأسلوب،والقيمة التعبيرية.
فأمَّا فرادة الأسلوب فهي تعني أن الأسلوب فردي،كالبصمة تماما،وبه يتعارف الناس،وبواسطته تتحدد العلامات الفارقة بين أفراد البشر،ولذلك فهم مختلفون مهما تشابهوا وتقاربوا فلا يشبه أسلوب أسلوبا آخر أبدا وإن تشابها،ولهذا قال بوفون:"الأسلوب هو الرجل".والتمايز الأسلوبي سواء كان في الخطاب العادي،أو في الخطاب العالي،هو قاعدة أساسية من القواعد التي تتأسَّس عليها الأسلوبية.
أما القيمة التعبيرية،فهي تعني أن كل كلام يحتفظ لنفسه بقيمته التعبيرية الخاصة به،ولهذا نصغي إليه باهتمام،أو نقرأه باهتمام،ونحتاج إليه كما نحتاج إلى الشراب والطعام،وعندما يفقد الكلام هذه القيمة التعبيرية في ذاته،أو في اعتقاد السامع،كالكلام الفارغ،أو الكلام السوقي ،فإننا نتركه ولا نلتفت إليه. وهذا المصطلح هو من مصطلحات الأسلوبية التعبيرية.
والأسلوب هو الذي به ترتفع القيمة التعبيرية في الكلام،ويجعله مُشَوِّقا ومحبوبا ومرغوبا فيه،والأدب شعرا ونثرا يهواه الناس،ويحبون قراءته أو الاستماع إليه اعتبارا للقيمة الجمالية التي يمتاز بها،المضافة إلى قيمته التعبيرية.وهذه القيمة تعطي المتعة والفائدة للأديب والمتلقي،وتندرج ضمن القيمة الحضارية للمجتمع.
وتختلف القيم الموجودة في الكلام من حيث الكمية والنوعية،ولهذا وجب علينا اختيار ما نسمع وما نقرأ لأنفسنا ولأبنائنا ولطلبتنا.
ومن المؤكّد أن للأسلوبية مسلمات أخرى غير هاتين المسلمتين،مثل الاختيار،والإنزياح،والعدول، والانحراف،والسمة الأسلوبية والاطراد،وغيرذلك من المسلمات التي تنطلق منها الأسلوبية.
***
4 – ومصطلح"القاعدة" يقصد به في اللسانيات النظام اللغوي المطَّرد المتمثل في النحو والصرف،وقواعد اللغة العامة،والأسلوبية لا تستعمل مصطلح القاعدة،وإنما تستعمل مصطلح "المعيار" للتعبير عن النظام اللغوي المطرد ،والانحراف،أوالانزياح،أوالعدول،أو الاختلاف،أوالفارق،كل ذلك يعتبر خروجا عن المعيار،وتفوقا عليه،وتميزا عنه.
أما مصطلح "الشذوذ" فهو من مصطلحات اللسانيات وليس من مصطلحات الأسلوبية،والمراد به الظواهر اللغوية المقبولة المحدودة الاستعمال ولا يقبل القياس عليها لعدم خضوعها للقاعدة اللغوية المطردة، وفي الأسلوبية يستعمل مصطلح آخرلهذا المفهوم هو مصطلح"الانحراف" أو "الانزياح" أو "العدول".
***
5 – وإذا رجعنا إلى القيمة التعبيرية في الأسلوبية، فليس صحيحا أن لكل لغة نفس القيمة التعبيرية أو العاطفية أو الجمالية ، ولو كان العكس فإن الأسلوب سيبصح شيئا واحدا نمطيا كاللغة وهذا غير صحيح. والأسلوبية تركز على وجود القيمة التعبيرية والعاطفية والجمالية في الكلام ، وهي قيمة نسبية ومتغيرة وغير ثابتة وتتأثربعوامل سياقية ونسقية وتعتبر أن لكل لغة قيمتها الخاصة بها.
***
6 – وصاحب النص يبدوخصما للأسلوبية،لأن علاقتها باللسانيات – في نظره – هي علاقة تداخل، بل إنه ينكر وجود الأسلوبية كعلم مستفل عن اللسانيات والواقع يقول غير ذلك،لآن الأسلوبية ما فتئت تتطور يوما بعد يوم وتفرض وجودها في الدراسلت اللسانية الحديثة كعلم مستقل له أدواته وأهدافه ونتائجه.وإذا كان الكتب واحدا من خصوم الأسلوبية – ربما لأنه غير متخصص فيها – فإن أنصارها والمتحمسين لها كثيرون وهم في تزايد مستمر وآراؤهم مقنعة جدا .
الجمعة أبريل 18, 2014 6:49 am من طرف viva star
» مناهج النقد الأدبي . مترجم.rar
الخميس أبريل 17, 2014 5:01 pm من طرف viva star
» مصطلحات توليدية
السبت فبراير 08, 2014 2:55 pm من طرف رعاش وليد
» ارجو المساعدة
الجمعة يناير 10, 2014 2:10 am من طرف مريم عبد الرحمان
» مساعدة عاجلة جداااااااااا
الثلاثاء يناير 07, 2014 6:53 am من طرف مريم عبد الرحمان
» كتب في علم الدلالة
الثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:35 pm من طرف safih
» عرض حول معجم المقاييس لابن فارس
الثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:15 pm من طرف safih
» المعجم الالكتروني
الثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:06 pm من طرف safih
» تشغيل الجزيرة الرياضية بالشرينغ
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:29 am من طرف safih