مرحبا بكم في المنتدى ،
ساهموا معنا في تطوير المنتدى
تخيل نفسك أستاذا و محاضرا سجل ،
و انشر على الموقع ...........
و ذلك من أجل العلم و طلبة العلم ،
و مرحبا من جديد ، التسجيل في ثوان لا تترددوا...


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل


مرحبا بكم في المنتدى ،
ساهموا معنا في تطوير المنتدى
تخيل نفسك أستاذا و محاضرا سجل ،
و انشر على الموقع ...........
و ذلك من أجل العلم و طلبة العلم ،
و مرحبا من جديد ، التسجيل في ثوان لا تترددوا...

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كـــن أول المـعـجـبـين

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المواضيع الأخيرة

» أنواع الزحافات :..........
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالجمعة أبريل 18, 2014 6:49 am من طرف viva star

» مناهج النقد الأدبي . مترجم.rar
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالخميس أبريل 17, 2014 5:01 pm من طرف viva star

» مصطلحات توليدية
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالسبت فبراير 08, 2014 2:55 pm من طرف رعاش وليد

» ارجو المساعدة
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالجمعة يناير 10, 2014 2:10 am من طرف مريم عبد الرحمان

» مساعدة عاجلة جداااااااااا
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالثلاثاء يناير 07, 2014 6:53 am من طرف مريم عبد الرحمان

» كتب في علم الدلالة
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:35 pm من طرف safih

» عرض حول معجم المقاييس لابن فارس
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:15 pm من طرف safih

» المعجم الالكتروني
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:06 pm من طرف safih

» تشغيل الجزيرة الرياضية بالشرينغ
تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:29 am من طرف safih

دخول

لقد نسيت كلمة السر

دروس في النـــــــــــحو


2 مشترك

    تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم

    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    نم تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم

    مُساهمة من طرف حشادي الأحد فبراير 20, 2011 11:05 am


    تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم

    قرم يرى في كتابه الجديد أن الشرق شرق والغرب غرب حتى قبل ظهور الإسلام

    تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم   Art1.576683

    بيروت: سمير شمس
    هل يمكن كتابة تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم في صفحات معدودة؟ يتناول الدكتور جورج قرم تاريخ المنطقة قديما وحديثا بشمولية وموضوعية، في كتابه «تاريخ الشرق الأوسط»، الصادر عن شركة المطبوعات - بيروت 2010، فيركز على التحولات والعوامل المغيرة والمتغيرة، والأسباب والنتائج، والتشعبات والارتباطات، وتبدل موازين القوى وتزعزع البنيان الاقتصادي وثباته.

    لا يحصر المؤلف تحليلاته واستنتاجاته بالمعيار الديني الذي درج المؤرخون على اتباعه قاعدة منهجية، ولا على التعقيب التاريخي للعصور. فالتاريخ متداخل والسرد التاريخي يعتمد على الكثير من المعايير الموضوعية والوضعية، مثل الديموغرافيا والثقافة واللغة والاقتصاد والتنظيمات السياسية والاجتماعية.

    الجغرافيا صاغت تاريخ هذه المنطقة، فالموقع الاستراتيجي لهذه المنطقة من العالم، عند تقاطع القارات الثلاث؛ الآسيوية والأوروبية والأفريقية، إضافة إلى أن احتياطاتها من النفط والغاز جعلت منها رهانا للمنافسات الدولية الشرسة، وها هي الولايات المتحدة تستولي على المنطقة بعد فاصل الحرب الباردة القصير، وتنشر فيها جيوشها محاولة إعادة تركيبها بما يتناسب مع طموحاتها.

    ومما يلفت أن تاريخ المنطقة المحاط بالأساطير والمقدس أعيد بعثه بعد عمليات الإبادة النازية لليهودية الأوروبية بإنشاء دولة «إسرائيل»، التي ترمز في الحالة النفسية الجماعية إلى عودة عجائبية للتاريخ المقدس.

    يهدف الكاتب من خلال عرض تاريخ الشرق الأوسط إلى أن يوفِّر للقارئ عناصر معرفة وضعية، والقصد من ذلك أن لا تكون المعرفة أسيرة المعيار الديني بوصفه العامل المحدد الوحيد للحقبات التاريخية وميزاتها. فهناك عوامل كثيرة أخرى هي في الواقع على القدر نفسه من التحديد مثل البيئات الجغرافية، وتطور الديموغرافيا، وتشكيل المجموعات الألسنية والثقافية الكبرى من خلال الغزوات الكثيرة التي عرفها الشرق الأوسط على امتداد تاريخه.

    فقد شكلت المنطقة مهد الديانات التوحيدية الثلاث، وطبعت هذه ببصماتها، ليس الشرق الأوسط فحسب، بل أوروبا أيضا وأجزاء واسعة من آسيا وأفريقيا. لكنها لم تنجح مع ذلك في توحيد أو ضم شعوب مختلفة سوى في حقبات متفاوتة. حتى في قلب الطموحات الشاملة شكلت الانشقاقات والهرطقات والتفسيرات المتباعدة للدين ثابتة التاريخ الديني والسياسي للمنطقة.

    في الجزء الأول، يعرض المؤلف لتطور الشرق الأوسط على المدى الطويل، ويرى أن الشرق شرق والغرب غرب ليس مع ظهور الإسلام، بل قبل ذلك بكثير حين انفصل النساطرة عن اليعاقبة. وهو يصف التواصلات والانقطاعات التي ميَّزت مراكز الحضارة الرئيسية في الشرق الأوسط تابعة للركائز الجغرافية التي يسهل التعرف عليها، من الأناضول إلى الهضبات الإيرانية المرتفعة، وشبه الجزيرة العربية، وبلاد ما بين النهرين، والهلال الخصيب، ومصر، التي شكلت على مرّ تاريخها متعدد الألفيات دعامة لبنياتها السياسية على مر تاريخها. ولعل «جيولوجيا الثقافات» التي تشكل في الشرق الأوسط على الركائز الجغرافية الإقليمية الكبرى والتي شكلت أيضا مراكز الركائز الجغرافية الكبرى، لها خصائصها الثقافية والألسنية.

    ومهما اكتسبت الفتوحات العربية، في الواقع، من أهمية في القرن السابع الميلادي، فإن الإسلام دين الفاتحين لم يلغِ في المحصلة خصائص الحضارات السابقة، بل تأثر وهضم الحضارة الإيرانية، والتركية الوافدة، حتى إن الثقافة اليونانية - الرومانية، وكذلك الثقافتين الشقيقتين الآرامية والسريانية، بل وأيضا الثقافة الفرعونية، بقيت من خلال الترجمات ومن خلال الثبات المستمر للكنائس الشرقية المختلفة والكثيرة جدا.

    خصص المؤلف الجزء الثاني من الكتاب لتطور الشرق الأوسط الحديث، منذ السيطرة الاستعمارية الأوروبية في القرن التاسع عشر وحتى احتلال العراق في عام 2003، مستعرضا نتائج الاختراق الاستعماري الأوروبي، محللا أسباب انحطاط الشرق الأوسط منذ القرن الثامن عشر والصعود القوي لدول الأمم الأوروبية الذي يتناقض بشكل مرير مع هذا الانحطاط. كما يستعرض النجاح التركي النسبي في إعادة بناء دولة جديدة على أنقاض السلطنة العثمانية، وهو نجاح يتناقض مع فشل القومية العربية، والتشنجات الإيرانية وهي مصدر للتوترات الجغراسية الخطيرة في المنطقة. ويعالج هذا القسم فضلا عن ذلك النزاعات الأساسية والحروب المتكررة التي تعانيها شعوب المنطقة، الحروب العربية - الإسرائيلية، حرب العراق وإيران، الحربان الكبريان على العراق، النزاعات اللبنانية، والمأساة الفلسطينية.

    يشكل القسم الثالث من الكتاب استقصاء لأسباب استمرار انحطاط حضارات الشرق الأوسط والصعوبات التي تواجهها هذه المنطقة من العالم، على عكس مناطق أخرى، في إيجاد السلام والاستقرار. تتجاوز هذه المقاربة التفسيرات البسيطة، لا بل الساذجة، وخاصة تلك المتعلقة بالديانة التي أصبحت مسيطرة وهي الإسلام، والتي غالبا ما استخدمت بشكل مسيء، كمحدد حصري لهوية وتاريخ مختلف شعوب المنطقة، وأيضا كتفسير وحيد للاضطرابات وأعمال العنف التي عصفت بها بقساوة شديدة في سياق نصف قرن من إعادة بناء العالم الجديد.

    يعيد المؤلف موضوع هذه النزاعات في الإطار الأوسع لتطور الجغرافية العالمية، والحساسيات السياسية والثقافية، وخاصة منذ انهيار الاتحاد السوفياتي والكتلة الاشتراكية، والانتشار العسكري للولايات المتحدة بفعل اجتياح الكويت في عام 1991، ومن ثم هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001. وهذه الأحداث هي التي غذت نظرية «حرب الحضارات»، التي يصبح العالم بموجبها منقسما بين كتلة أوروبية - أطلسية تحدد نفسها على أنها يهودية - مسيحية، وكتلة إسلامية لمناوئة الغرب.

    لذلك، يرى المؤلف ضرورة العودة إلى التطبيق العادل للقانون الدولي في هذه المنطقة من العالم، أي وضعه موضع التنفيذ المتجانس لمجموع الدول والحكومات، وليس الكيل بمكيالين عن طريق تطبيق معايير مختلفة على أساس المصالح الجغراسية للقوى الغربية أو خياراتها الآيديولوجية. فالعقوبات المنزلة الاستثنائية ببعض الشعوب التي لا تعجب حكوماتها القوى الغربية تتناقض بشكل مؤسف مع التساهل حيال دول أخرى ليست ديمقراطية وترفض قرارات واضحة للقانون الدولي، ولا تتم معاقبة هذه الدول من قبل الأمم المتحدة. وهذا ما يجر على المنطقة المزيد من العنف، ويؤدي إلى تصاعد متوتر بين الغرب وما يُسمَّى الشرق المسلم.

    شكّل القسم الثالث استقصاء لأسباب استمرار حضارات الشرق الأوسط والصعوبات التي تواجهها هذه المنطقة من العالم في إيجاد السلام والاستقرار، متجاوزا السذاجة في التفسيرات البسيطة، وخاصة تلك المتعلقة بالديانة التي أصبحت مسيطرة وهي الإسلام، والتي غالبا ما تستخدم بشكل مسيء، كمحدد حصري لهوية وتاريخ مختلف شعوب المنطقة، وكمفتاح وحيد لتفسير الاضطرابات وأعمال العنف التي عصفت بالمنطقة.

    يعيد المؤلف الدليل التاريخي إلى العودة إلى التطبيق العادل للقانون الدولي في هذا العالم، أي وضعه موضع التنفيذ المتجانس لمجموع الدول والحكومات. فالعقوبات المنزلة بشكل استثنائي ببعض الشعوب التي لا تعجب حكوماتها الدول الغربية، تتناقض بشكل مؤسف مع التساهل مع حكومات أخرى ليست على الأقل ديمقراطية، أو ترفض قرارات واضحة تماما للقانون الدولي ولمبادئ الإنسانية. ولا تتم أبدا معاقبة هذه الانتهاكات بقرارات من الأمم المتحدة. وهذا ما يجر دوما مزيدا من العنف، ويؤدي إلى تصاعد في وتيرة التوتر في العلاقات بين الشرق والغرب.

    ويأمل قرم من خلال تقديم الشرق الأوسط بالأسلوب الوضعي، وبوضع تاريخه في منظور المدى الطويل انطلاقا من معطيات موضوعية، أن يتخلص القارئ من أثقال التخيلات الجماعية التي يريد الكثيرون من علماء وأكاديميين وسياسيين ووسائل إعلام فرضها ليقرّوا شرعا أعمال العنف المرفوضة التي تمزق هذه المنطقة، وبطريقة شبه مستمرة، منذ قرنين.

    لقد جعل هؤلاء الشرق الأوسط منطقة غريبة الأطوار بشكل خطير لدى الغرب، بتجميده في حضارة بائدة لم تتغير عبر العصور، وبنفي التعددية اللغوية والجغرافية والدينية، وتلتقي هذه المقاربة في شكل موضوعي مع تلك التي تقوم بها الأصولية الإسلامية نفسها. مما بات علينا حذره من الجانبين.

    http://www.aawsat.com/details.asp?section=19&article=576683&issueno=11541
    avatar
    متفوق
    طالب جديد


    عدد المساهمات : 24
    تاريخ التسجيل : 26/11/2009

    نم رد: تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة إلى اليوم

    مُساهمة من طرف متفوق الخميس مارس 17, 2011 1:08 am

    lol! study

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 6:50 pm