مرحبا بكم في المنتدى ،
ساهموا معنا في تطوير المنتدى
تخيل نفسك أستاذا و محاضرا سجل ،
و انشر على الموقع ...........
و ذلك من أجل العلم و طلبة العلم ،
و مرحبا من جديد ، التسجيل في ثوان لا تترددوا...


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل


مرحبا بكم في المنتدى ،
ساهموا معنا في تطوير المنتدى
تخيل نفسك أستاذا و محاضرا سجل ،
و انشر على الموقع ...........
و ذلك من أجل العلم و طلبة العلم ،
و مرحبا من جديد ، التسجيل في ثوان لا تترددوا...

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كـــن أول المـعـجـبـين

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المواضيع الأخيرة

» أنواع الزحافات :..........
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالجمعة أبريل 18, 2014 6:49 am من طرف viva star

» مناهج النقد الأدبي . مترجم.rar
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالخميس أبريل 17, 2014 5:01 pm من طرف viva star

» مصطلحات توليدية
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالسبت فبراير 08, 2014 2:55 pm من طرف رعاش وليد

» ارجو المساعدة
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالجمعة يناير 10, 2014 2:10 am من طرف مريم عبد الرحمان

» مساعدة عاجلة جداااااااااا
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالثلاثاء يناير 07, 2014 6:53 am من طرف مريم عبد الرحمان

» كتب في علم الدلالة
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:35 pm من طرف safih

» عرض حول معجم المقاييس لابن فارس
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:15 pm من طرف safih

» المعجم الالكتروني
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 3:06 pm من طرف safih

» تشغيل الجزيرة الرياضية بالشرينغ
كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2013 11:29 am من طرف safih

دخول

لقد نسيت كلمة السر

دروس في النـــــــــــحو


2 مشترك

    كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    اضاءة كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

    مُساهمة من طرف حشادي الثلاثاء يناير 25, 2011 8:50 am

    للتحميل من هنا:

    [/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    [size=24]سنعيش معه هذا الشهر ، مقتطفات ، تعليقات ،نقاش ....

    مرحبا



    عدل سابقا من قبل حشادي في الجمعة نوفمبر 04, 2011 7:53 am عدل 1 مرات
    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    اضاءة المقدمة : البحث عن السعادة

    مُساهمة من طرف حشادي الثلاثاء يناير 25, 2011 9:14 am

    المقدمة

    إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها .
    لكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها . إنها نتاج عملك لما تحب ، وتواصلك مع الآخرين بصدق .
    إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك ، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده ، أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها .إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين وسماحك للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم ، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك .
    إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدوا غاية اهتمامهم بك ، إن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ، ألا تكون مخلصاً ، وتنهمك - عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام ، أن تثير حنق الآخرين بدلاً من الاستجابة ، أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة .
    إنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة .
    إنه لمن المفترض –ضمناً- أن حياتك قد خلقت كي تكون لك .
    إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها . وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك . فلا أحد مدين لك بأي شيء . إنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخاً ، لأن الدعم الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما واجهت من مصاعب .
    إن أياً من العهود التي يقطعها لك الآخرون على أنفسهم ليس لها من القوة ما يمكنها من إحداث ذلك الاختلاف الدائم . إن الخيانة والاستسلام –على الرغم من شدة آثارهما – ليس لديهما القدرة على تقييد مسيرة تطورك أو إعاقة نجاحك ما لم تكن أنت الذي يختلق الأعذار كي تفشل هذا الفشل الذريع.
    إن لديك القدرة أن تتغلب على كل العوائق تقريباً لو استطعت أن تواجه الحياة بشكل مباشر . وأنت كإنسان يريد أن يحيى حياة هانئة سيتحتم عليك أن تجتاز الكثير من مثل هذه العوائق طوال الوقت
    إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن هنالك من سيدخل حياتك كي يحدث لك كل التغييرات اللازمة .
    لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ، ويمنحك الدفعة الكبرى لكي تنطلق ، ويهزم أعداءك ، ويناصرك ، ويمنحك الدعم اللازم لك ، ويدرك قيمتك ، ويفتح لك أبواب الحياة .
    إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياتك من قيودها ، و إلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها .
    إنك تستحق السعادة ، ولكنك أيضاً تستحق أن تحصل على ما تريد ،.لذا ، انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك ،سترى أنها عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك .
    إن تعاستك –في الواقع – لا تعدو أن تكون سوى ناقوسٍ يدق لك كي تتذكر أن هناك ما ينبغي أن تفعله كي تسترد سعادتك .
    ولأن الإحساس بالسعادة هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها ، فإن كونك غير سعيد يعني انك لا تحب الطريقة التي تشعر بها .
    إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك .
    إن تحقيق السعادة يتطلب منك أن تخوض –دائماً – بعض المخاطر التي تكون صغيرة ، ولكنها هامة في ذات الوقت .
    إنك في حاجة لأن تجعل الآخرين يقدرونك حق قدرك .تجنب المناورات ، والمجادلات التي لا هدف لها ، والمواجهات .
    إنك في حاجة لأن تتفوه بالحقيقة وتصحح أكاذيبك .
    إنك في حاجة للتوقف عن تمثيل دور الضحية حتى يمكنك الاستمتاع بنجاحك دون شعور بالذنب.
    لكي تجد السعادة ، فأنت بحاجة لأن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك .
    إنك في حاجة لأن تتحرر من توقعاتك الناتجة عن معتقداتك عما يجب أن تكون عليه الحياة حتى لا تحكم على الآخرين –على غير أساس من الواقع - بأن لديهم قصوراً أو أنانية .
    إنك بحاجة لان تكف عن الحياة داخل ذكريات الماضي.
    إنك بحاجة لان تتعلم الصفح وغض الطرف كي تواصل مشوار الحياة .
    إنك بحاجة لان تكون مستمعاً جيداً حتى تستخلص أفضل ما لدى الآخرين من خبرة . إنك بحاجة لان تأخذ نفسك على محمل الجد ، ولكن ليس لدرجة أن تلزم نفسك أن تكون كاملاً طوال الوقت ، أو ألا تستطيع التعرف على أخطائك وجوانب ضعفك .
    إنك بحاجة لأن تدرك أنك في حالة نمو متواصل لذا فإنك لزاماً عليك دائماً إدراك الحلول الوسط التي تعوق تقدمك في الحياة ، وكذلك العلاقات التي تشعر أنك تقدم فيها الكثير من التنازلات .
    إنك في حاجة لهدف يوجه حياتك .
    إنك بحاجة لأن تعلم لتحقيق هذا الهدف ، وأن تخلق الحياة التي تريدها ، لا أن تحيا على أمل الحرية الأجوف .
    إن تحقيق السعادة يتطلب العمل ، عمل الحياة . وطالما أنك ستعيش حياتك الخاصة بك أنت ، فلعله يجدر بك أن تعيشها بأفضل طريقة ممكنة .
    إن كل فصل من الفصول التالية يوسف يعالج موضوعاً محدداً له أهميته على طريقك أن تكون ذاتك وأن تجد السعادة ، وهي بالمناسبة نصائح مباشرة لها من التوجيه والفطرة مما جعلنا نزكيها لك .إنك تعرف معظم تلك النصائح بالفعل ، ولكنها مقدمة بتلك الطريقة توحي لك أن تقبل نفسك حتى تستطيع أن تعرف موهبتك وتعرف كيف تمنحها للآخرين .
    إن هذا الكتيب ثري في المعرفة التي يحتويها ، وقد يسقط منك الكثير من المعاني الهامة أثناء قراءتك الأولى له . وسواء كنت تقرأ صفحة في كل يوم ، أم قرأته كله في جلسة واحدة ،فإن كل صفحة من صفحات هذا الكتيب تستحق أن تعاد قراءتها أكثر من مرة .
    ستكتشف لاحقاً أن الطريقة التي ترى بها كل فصل من فصول هذا الكتاب على حدة سوف تتغير مع تقدمك في العمر أو مع تغير الموقف الذي يواجهك .
    إحياناً ما يتطلب انفتاحك على فهم جديد أو سماحك لأن تدرج نصيحة على قائمة النصائح الهامة التي تتبعها في حياتك جهداً كبيراً .ولكن الرجوع لأحد فصول هذا الكتيب عند مواجهة أيه مصاعب سوف يفتح آفاقك على أفكار جديدة قد تكون غفلت عنها من قبل .
    إنني أحثك على أن تفكر في هذه النصائح بشكل جدي .فقد جمعتها على مدار عمر طويل من العمل مع الناس ، وكتبتها حتى تنفذ لقلب كل موضوع وتتحدث إلى قلبك مباشرة .
    إن تحقيق السعادة يكمن في أن تفهم نفسك وتقبلها كما هي الآن .
    إن تلك هي الحرية الحقيقية الوحيدة .
    هذا هو الوقت المناسب لتحقيقها .
    أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك .
    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    اضاءة تحقيق السعادة

    مُساهمة من طرف حشادي الأربعاء يناير 26, 2011 2:45 am

    تحقيق السعادة

    إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها وأن تكون منفتحاً على المستقبل بدون مخاوف .
    إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن .
    إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب ، أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك .
    إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك.
    إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن .
    إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيداً وتحب نفسك ، فأنت بذلك تفرض شروطاً مستحيلة على نفسك .
    إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها .إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادراً على تقويض سعاتك، بصرف النظر عن النجاحات والإنجازات التي حققتها .
    اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي .


    معرفتي بأن أفضل إمكانياتي تكمن فقط في داخلي
    جعلتني أقبل ذاتي كما هي

    loubna
    loubna
    طالب حسن
    طالب حسن


    عدد المساهمات : 52
    تاريخ التسجيل : 23/11/2009
    العمر : 37
    الموقع : http://atfal.ace.st/forum

    اضاءة رد: كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

    مُساهمة من طرف loubna الجمعة فبراير 04, 2011 12:20 pm

    لا تتوقف

    اشتغل دائما

    بادر الى الأمام
    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    اضاءة رد: كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

    مُساهمة من طرف حشادي الأحد فبراير 13, 2011 7:27 am

    كيف ترى العالم

    هل كوب الماء نصف مملوء – أم نصف فارغ ؟
    هل أنت متفائل أم متشائم ؟
    إن كل الإجابات خاطئة ، لأن بكل منها نزعة إلى التحيز .
    إن الإجابة الصحيحة هي أن الكوب يحوي ماءً.
    إن نفس كمية الماء كانت ستُغفل لو كانت في برميل أو أنبوب مغمور بالماء ، ما الغرض إذن من هذا ؟
    إنك تدرك أن العالم بأنماط نسبية ، لأنك قد نضجت مرتبطاً بالآخرين . إن عائلتك كانت أكثر أو أقل ثراءً من العائلات الأخرى ، إنك كنت تشكو أن أحد أشقائك كان يُعامل بصورة أفضل لأنه كان يحصل على أكثر مما كنت تحصل عليه . إن كلمة أكثر كانت شيئاً جيداً . أما كلمة أقل فكانت تعني شيئاً سيئاً .
    إن الحقيقة ليست نسبية ولكن النسبية هي في رؤيتك لها .
    إذا كنت تشعر أنك منبوذ ، ووجدت نفسك قابعاً في قاع الحياة ، فإنك تجد دليلاً أينما تنظر على أن العالم نظرت مكان مظلم كئيب . إنك مخطئ .
    عندما انتصرت ، ووجدت الحب ، وترقيت إلى الموقع الذي كنت تشتهيه ، واحتفلت بك الصحف ، اعتقدت أن العالم مكان للإمكانية والنجاح اللامحدودين وفي هذه الحالة تكون مخطئاً أيضاً .
    إن العالم ليس سيئاً ولا جيداً .
    إنه العالم ببساطة .
    أنت أيضاً يكمن لديك الجيد والسيئ .
    اعتز بالجيد لديك واجعله أساساً تبني عليه . لا تتجاهل ضعفك ولا تحتقره .
    عش في الأجزاء الفارغة والمليئة من حياتك في نفس الوقت .
    **************

    إنني أجد ذاتي في قبول كل شيء .
    حشادي
    حشادي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1188
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 44
    الموقع : المنتدى العالمي للطفـــــولة

    اضاءة رد: كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

    مُساهمة من طرف حشادي السبت فبراير 19, 2011 3:50 pm

    راحة البال

    إن راحة البال هي معرفة أنك قمت بعمل كان ينبغي عليك القيام به ، وأن تغفر لنفسك اللحظات التي لم تكن فيها بالقوة التي كنت تريد أن تكون عليها .
    إن راحة البال ليست بالشيء العسير .
    عندما يتوجب عليك العمل على إيجاد راحة البال ، فلن تدركها لأن راحة البال التي تحاول البحث عنها تكون هشة ومؤقتة للغاية .
    إن راحة البال يجب أن توجد قبل العمل الجيد وليست نتيجة له . إذا كنت تتمتع بوجود نوايا حسنه لديك ، سيمكنك حينئذ أن تحظى براحة البال .
    يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تصفح عن الآخرين إذا كنت صادقاً ولديك نية في الصفح .
    يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تواجه موقفاً صعباً إذا ما كنت محدداً في نواياك تجاه مواجهته .
    إن راحة البال تكمن في قبول الأشياء الجيدة لديك ، وعزمك أن تفعل الصواب .
    إذا كان لزاماً عليك أن تنجز شيئاً كي تحظى براحة البال –حتى وإن كان هذا الشيء هو أن تقوم بعلم خيري لتصلح ضرراً قد تكون ألحقته بالآخرين أو أن تلتزم بوعودك- فإن راحة بالك حينئذ تتلاشى بسرعة البرق
    إن راحة البال الحقيقة هي معرفة أنك ستفعل ما تحتاج فعله ، والإيمان بالجوانب الإيجابية لديك وقدرتك على تحقيق تلك الجوانب .

    **************

    إنني أفعل خيراً .
    إنني أنوي خيراً .
    إنني شخص صالح.



      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 3:17 am